تغطية الامسيات والحفلات الفنية والثقافية والرياضية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تكديب لخبر صحافة الخردة وحقيقة جريمة القتل بالقنيطرة

اذهب الى الأسفل

تكديب لخبر صحافة الخردة وحقيقة جريمة القتل بالقنيطرة Empty تكديب لخبر صحافة الخردة وحقيقة جريمة القتل بالقنيطرة

مُساهمة من طرف LIMO Noureddine الخميس يونيو 05, 2014 1:33 pm

تكذيب صحافة الاقلام الصفراء
لم يذبحها ولم يقطعها كما تحكي  صحافة الخردة بالقنيطرة ....هما ضربتين الاولى على مستوى الركبة سبب لها كسر والثانية  على الراس بعصى ومن اراد التأكد فمستودع الاموات مفتوح ..فكفى من خزعبلاتكم. .. الزوج لم يكن ابدا بشتغل بالسكك الحديدية كان مسيرا بشركة سوبراتور وليس متقاعد بل هو صاحب المقهي والكشكين لان سوبراتور باعت كل المقاهي والاكشاك للمسيرين بالمغرب الدين كانوا يقومون بهدا العمل فالمقهى ملكه والكشكين ملكه اما السيدة المرحومة هو من سلمها التسيير مند سنوات مضت الى غاية ليلة الجريمة حيت اتفقا انه سيرجع يسير ويباشر املاكه بنفسه ..وما لا تعرفه صحافة المسرحيات فالزوج ازداد وكبر ودرس بالدارالبيضاء حاصل على الاجازة وسبق ان اشتغل في سلك التعليم برتبة استاذ السلك الاول قبل ان يطرد في اواخر السبعينيات مع عدد كبير من رجال التعليم المناضلين ورحل الى ليبيا ليشتغل بالتدريس هناك عدة سنوات وعند رجوعه انضم الى شبكة سوبراتور والى غاية يوم الفاجعة كان يدرس بالجامعة لنيل الدكتوراه ..وهو انسان محترم ومثقف جدا قد يبهرك باسلوبه في اللغة العربية والانجليزية والفرنسية و هوايته  الملاكمة الصيد بالسنارة وقراءة الكتب بكل انواعها ادبية وعليمية وبيئية وغيرها متدين وكتاب الله دائما معه في محفظته . كفى من الكذب واختراع القصص يا صحافة  الاقلام الصفراء ومراسلي الكذب  والبهتان والافتراء كفى من مسرحياتكم السخيفة ..نحن لم نكن معهما

الجريمة
الا ان الرواية بعد تقصينا للحقائق تقول ان مصطفى وبعد شجار مع زوجته قرر ان يرجع ليباشر اعماله باملاكه التي هي المقهي وكشك بالمحطة الصغرى والثاني بالمحطة الكبيرة .. وتم  الاتفاق على ذلك ويوم الثلاتاء جاء باكرا على الساعة  السادسة والربع صباحا لمياشرة اعماله الا انه لم يجد شيئا فالسلع اختفت والاموال طارت من الخزينة كما قال العامل محمد اق.... راح مصطفى لحال سبيله وفي حدود الساعة 11 صباحا التقى بالزوجة والسائق محمد.ب وطلب من السائق النزول لانه سيذهب مع زوجته للكاموني كي ياخدان وجبه الغداء هناك ..بعدها لا احد يعرف مادار بينهما في السيارة وهما في الطريق الا ان تمت جريمة القتل بغابة الكاموني  وكانت المرحومة مضروبة ضربة واحدة غلى رأسها كما شاهدناها في مستودع الاموات ورجع الجاني الى المحطة الكبيرة على الساعة 12 زوالا وذخل عند رئيس  المحطة ك.ع  بحكم الصداقة التي بينهما واعترف له وطلب منه ان يأحذه للدرك ليسلم نفسه بنفسه وسلم للدرك مفاتيح السيارة وحقيبة يد المرحومة بها مبلع 70 الف درهم.كما اعترف بمحض ارادته بكل تفاصيل الجريمة بعد ما قتلها جرها لجنب شجرة وجلس يبكي جنبها قبل ان ياخد السيارة ويرجع للقنيطرة لتسليم نفسه.. في انتظار المحكمة والتحقيق

LIMO Noureddine
Admin

المساهمات : 217
تاريخ التسجيل : 31/01/2014

https://akhbarmaghreb.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى